لا أعرف الى أين تسير نفسى؟
اهتمام بأشياء تافهة
بل أقل من تافهة
نفسى ...
التى تحب المفتش كرومبو
...وتعشق أبو تريكة
...وتذوب حبا فى عمرو دياب واليسا
نفسى
التى لا تسير الا فى اتجاهات صراعات شوبير ومنصور ونانسى وهيفا
من عودة بوسى سمير الى اعتزال هند رستم
من ارتفاع اجر محمد سعد ووفاء عامر الى مطالب اخرى لجمال حمزة وحسن مصطفى
نفسى .. الى اين المسير؟؟؟
اهتمامات اعلامية برموز لا تستحق سوى ان تكون رموز بالية
لا تكاد ترى
أما من ضوء فى الافق؟؟؟
أما من أمل ؟؟؟
لقد ضلت نفسى الطريق
وها هى تسير فى طريق منذ أمد بعيد
بعيدة عن الركب
بلا هدف
لا تعرف أين منتهاه
ولكن..
سيأتى اليوم الذى ستصل فيه نفسى الى طريقها الصحيح
وتقطعه بخطوات جواد محبوس منذ زمن
حرية جواد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق